: center;">

الأحد، 13 يوليو 2025


 

هناك تعليق واحد:

  1. يا ليلُ، جئتك والحنينُ دفاتري
    والحرفُ يسري في المدى كأسحارِ
    قلمي يُراوغُ صمتَ قلبي واجفًا
    ويُريقُ صدقَ البوحِ في إصرارِ
    لكنّه إن خطَّ سطرًا نازفًا
    صار المساءُ مآذنَ الأنوارِ
    يا ليلُ، إنّي لا أزالُ مُعلّقًا
    بينَ الحنينِ ونبضةِ الإيثارِ

    ردحذف